تقليد الموتى اماتة للحركة الفكرية الاسلامية
--------------------------------------------------------------------------------
بسم الله الرحمن الرحيم اللهم صل على محمد وال محمد وعجل فرج قائم ال محمد ينبغي ونحن نغوض غمار هكذ موضوع ان نفهم شيئا مهما والمفروض ان لايفوتنا وهو ان هذا القتل او الاماتة خاصه الفكر التشريعي والتفصيل في المقام يستدعي ذكر عدة مستويات \\ المستوى الاول ://معنى الاماتة للفكر التشريعي يمكن ان ندركة على نمطين من الفهم ;; النمط الاول \ انة يعتبر شلا للحركة الفكريه التشريعيه وهذا يعني توقف الانتاج بالنسبة اليها وهذا امر في غاية الخطوره لكل من تامل بعمق وادراك الموقف جيدا. النمط الثاني \ انة يعتبر على وجه الخصوص تجميدا للعقول المبدعة عن الانطلاق في افاقها الواسعه;; المستوى الثاني\\وفية بيان عام عن جوهر الموضوع الخاص بتقليد الموتى واثارة السلبية بالاضافه الى امور لايمكن الاستغناء عنها ذكرناها في طيات المقال وفيه عدة نقاط ; النقطة الاولى\ لقد حظى الفكر الاسلامي ولاسيمى عند العلماء ولاصوليين الشيعه بنمو وتطور هائل حيث كان هذا الفكر يتناسب مع عصورهم والتطورات الحاصلة فاننا نلاحظ اليوم ان الفكر الاصولي الشيعي قد وصل الى اوج مراحله كما هو واضح من ان تطور البحث الفقهي يؤدي بطبيعة الحال الى تطور البحث النظري الاصولي ولذلك فان اي المستويات من المستويات النمو في المجتمعات المتحضرة كان ولا يزال الفكر الشيعي يوازيها او يسايرها والدليل على ذلك هو ان الفكر الشيعي ما يزال يقول لكل واقعه ...(حكمك عندي) وهذا ليس بالشئ البسيط وحينما نراجع الواقع التاريخ لابناء العامة وما حصل لهم من ماسي نتيجة سد باب الاجتهاد وحصر التقليد بخصوص جماعة معينة وهذا يعني ما يلي ;1\ ان الحركة الفكرية التشريعية تظل جامدة لاتنفتح ولا تنطلق نحو اي افق فهي تظل واقفه عند حدودها .2\ان هذا الفكر يفقد الاصالة وبالتالي يفقد الابداع الذي فية وما هو الانتيجه للذي ذكرناه.-- واذا ماتاملنا جيدا في سبية الجمود الحاصل هنا نجد الغو والتمادي في تقديس البشر حيث ان التمادي مع الموتى الى درجة يؤدي بالنتيجة التراجع بدلا من حصول طفرة في ميدان الحوزات العلمية -النقطة الثانية \\ قالت جماعة اننا نقلد الموتى بناءا على امكان استصحاب حجية قول الميت فيمكن الرد عليهم ان ذلك مشروط باذن المجتهد الحي الاعلم -
--------------------------------------------------------------------------------
بسم الله الرحمن الرحيم اللهم صل على محمد وال محمد وعجل فرج قائم ال محمد ينبغي ونحن نغوض غمار هكذ موضوع ان نفهم شيئا مهما والمفروض ان لايفوتنا وهو ان هذا القتل او الاماتة خاصه الفكر التشريعي والتفصيل في المقام يستدعي ذكر عدة مستويات \\ المستوى الاول ://معنى الاماتة للفكر التشريعي يمكن ان ندركة على نمطين من الفهم ;; النمط الاول \ انة يعتبر شلا للحركة الفكريه التشريعيه وهذا يعني توقف الانتاج بالنسبة اليها وهذا امر في غاية الخطوره لكل من تامل بعمق وادراك الموقف جيدا. النمط الثاني \ انة يعتبر على وجه الخصوص تجميدا للعقول المبدعة عن الانطلاق في افاقها الواسعه;; المستوى الثاني\\وفية بيان عام عن جوهر الموضوع الخاص بتقليد الموتى واثارة السلبية بالاضافه الى امور لايمكن الاستغناء عنها ذكرناها في طيات المقال وفيه عدة نقاط ; النقطة الاولى\ لقد حظى الفكر الاسلامي ولاسيمى عند العلماء ولاصوليين الشيعه بنمو وتطور هائل حيث كان هذا الفكر يتناسب مع عصورهم والتطورات الحاصلة فاننا نلاحظ اليوم ان الفكر الاصولي الشيعي قد وصل الى اوج مراحله كما هو واضح من ان تطور البحث الفقهي يؤدي بطبيعة الحال الى تطور البحث النظري الاصولي ولذلك فان اي المستويات من المستويات النمو في المجتمعات المتحضرة كان ولا يزال الفكر الشيعي يوازيها او يسايرها والدليل على ذلك هو ان الفكر الشيعي ما يزال يقول لكل واقعه ...(حكمك عندي) وهذا ليس بالشئ البسيط وحينما نراجع الواقع التاريخ لابناء العامة وما حصل لهم من ماسي نتيجة سد باب الاجتهاد وحصر التقليد بخصوص جماعة معينة وهذا يعني ما يلي ;1\ ان الحركة الفكرية التشريعية تظل جامدة لاتنفتح ولا تنطلق نحو اي افق فهي تظل واقفه عند حدودها .2\ان هذا الفكر يفقد الاصالة وبالتالي يفقد الابداع الذي فية وما هو الانتيجه للذي ذكرناه.-- واذا ماتاملنا جيدا في سبية الجمود الحاصل هنا نجد الغو والتمادي في تقديس البشر حيث ان التمادي مع الموتى الى درجة يؤدي بالنتيجة التراجع بدلا من حصول طفرة في ميدان الحوزات العلمية -النقطة الثانية \\ قالت جماعة اننا نقلد الموتى بناءا على امكان استصحاب حجية قول الميت فيمكن الرد عليهم ان ذلك مشروط باذن المجتهد الحي الاعلم -